أتمنى لكل الطيبين والطيبات من ابناء شعبنا ، الصحة والأمان كما كنا نحلم دائماً
ولك .. بـ زجاجةُ الخمر ونصف الرغيف وما حوى ديوان شعرٍ طريف
وأن يعود القادم ( ربما ) في الزمن الأتي ببسمه فرح ، وبفسحة أمل وتفاؤل ، لا كما نرى الآن .. أوما ماتنبأ به أحد الشعراء عندما يقول ....
سنرى كلاب الصيد تلتهم
الأجنة في البطون
ونرى حقول القمح ألغاماً
وضوء الصبح ناراً في العيون
سنرى الصغار على المشانق
في صلاة الفجر جهراً يصلبون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما مروا عليَّ...(عصرية العيد ) / ابراهيم البهرزي
|