-تسليط الضوء على هذه العقيده الدمويه الاجراميه الاستعماريه- و حتى نكون واقعيين نحن نعلم أن الدين الإسلامي لا يأمر بالإعتداء نهائيا، و سواء من الله أو من رسوله صلى الله عليه و سلم يأتي النهي بالنسبة للإعتداء. أمّا عن الجهاد فهو في إطار الدفاع و ليس الإعتداء، بحيث لا توجد آية واحدة أو حديث يشرع الإعتداء. و إذا قام أيا كان بالإعتداء على الناس و يقدم تفاسيره المغلوطة على أنها من السُنّة، فهذا لا يعنِ أن الإسلام دين إجرام. الآن سؤالي لك بيّن لنا كيف هذه العقيده الدمويه الاجراميه الاستعماريه ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمود يوسف بكير - كاتب وباحث في الشئون الاقتصادية والإنسانية - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: هل سيظل قدر منطقتنا العربية محصوراَ ما بين الاستبداد العسكري أو الديني وإما الفوضى؟. / محمود يوسف بكير
|