العنوان (وداعا ..) أشعرني بشيء من الحزن والإحباط لأنني حسبت أنك تخليت نهائيا عن مشروعك، لكنني، في الأخير، سعدت لأن الوداع تحوّل في نهاية مقالتك التحفة إلى دعوة إلى اللقاء، تماما مثلما تقول كلمات الأغنية الشهيرة Ce nest quun au revoir https://www.youtube.com/watch?v=J8vMiVDsttY أنا مسرور من أجلك. حاولي، واصلي، وكلي تشجيع لك رغم أنني أعرف، بالتجربة، أن ضياع عمل تعبنا من أجله هو نكبة حقيقية، تشتد كلما كانت المدة أطول. خالص مودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وداعاً مليكة اليهودية .. وإلى اللقاء. / ليندا كبرييل
|