أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البوسة الفارسية تتغلب على القبلة العربية / سيلوس العراقي - أرشيف التعليقات - بوسة لمقالك وتعليقك سيدي سيلوس - سامح ابراهيم حمادي










بوسة لمقالك وتعليقك سيدي سيلوس - سامح ابراهيم حمادي

- بوسة لمقالك وتعليقك سيدي سيلوس
العدد: 658709
سامح ابراهيم حمادي 2016 / 1 / 11 - 16:28
التحكم: الكاتب-ة

شكراً لجهودك التي تترافق مع جهود الدكتور جمشيد ابراهيم سيدي سيلوس

أستاذنا الفاضل
تعليقك الثاني أجمل من مقالك، نحن نتمنى لأبناء العراق الشقيق أن يلتمّوا على المحبة والتسامح والإخلاص للوطن
وأعتقد أن مصيبة بلدكم تتكرر في كل بلد عربي آخر، فالمشكلة منبعها واحد وتختلف بالدرجة فحسب
ولا نراها واضحة تماما في الخليج كما عراقكم المبتلى بالطائفية

مع تحياتي لشخصك الفاضل


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البوسة الفارسية تتغلب على القبلة العربية / سيلوس العراقي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءة في مذكرات جولدا مائير (4) صلف وقح وغطرسة متعجرفة / عبدالله عطوي الطوالبة
- اجلبنك / ميسون نعيم الرومي
- أفكار جديدة _ لكن غير مكتملة ... / حسين عجيب
- العراق ..النزاعات والصراعات الطائفية / عبد الخالق الفلاح
- أبي … وأبي الروحي / فاطمة ناعوت
- حوار عقيم مع الشيخ نعيم / محمد علي مقلد


المزيد..... - -أنقذ ابنه من الغرق ومات هو-.. تفاصيل وفاة الفنان المصري تيم ...
- -على بعد 2000 كيلو-.. الجيش الإسرائيلي يكشف تفاصيل الضربة ضد ...
- عاجل: البحرية الإسرائيلية تشن غارة على محطة توليد كهرباء في ...
- اليمن: دوي انفجارين جنوب صنعاء والبحرية الإسرائيلية تعلن قصف ...
- ترامب يخفض التصعيد مع الصين.. فما هو سلاح بكين السري ضد واشن ...
- ألمانيا تعد لتضييق الخناق على مستخدمي مواقع التواصل صغار الس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البوسة الفارسية تتغلب على القبلة العربية / سيلوس العراقي - أرشيف التعليقات - بوسة لمقالك وتعليقك سيدي سيلوس - سامح ابراهيم حمادي