عندما يتحدث العلماني الحقيقي عن الفصل النهائي والمطلق للدين عن السياسة وادارة شؤون الدولة فانه يقصد الاتي: 1- السلطة القضائية: = قانون العقوبات: تفصل وتستبعد نهائيا وابدا قوانين ما يسمى بالشريعة الدينية, سواء كانت اسلامية يهودية ..... 2- السلطة التشريعية: تفصل وتستبعد نهائيا وابدا اي تشريع قانوني له صلة من قريب او بعيد بما يسمى بالاديان...... 3- السلطة التنفيذية: تطبق في حقها كل القوانبن واللوائح الوضعية من رقابة ومحاسبة
فلا احد فوق القانون ولو كان الرئيس نفسه! ولا عصمة( = حصانة ) لحاكم على محكوم.....
تحياتي مع امنياتي بتقبل انتقاداتي بصدر رحب......
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إشكالية السياقين التاريخي واللغوي في النص الديني القسم الثالث / صادق إطيمش
|