العلة الرابعة: الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الرّقِّيّ.
وهو مجهول لا يُعرف حاله عند المحدثين
وقد سبق أن بيّنّا حكم رواية المجهول من قبل وأثبتنا أنها غيرُ مقبولة.
ثانيا: كتب أخرى تذكر الرواية:
وقد روى قريباً من هذه الروايات بعضُ أصحابِ الكتبِ المُسندة.
فقد رواها علي الحربي في الفوائد المنتقاة. (11)
ورواها بن عساكر في تاريخ مدينة دمشق. (12)
كما رواها الخطيب البغدادي في تاريخ مدينة السلام. (13)
ورواها ابن بشكوال في غوامض الأسماء المبهمة. (14)
ولكن كل هذه الروايات من طريقين فقط إما من طريق الواقدي وهو كذّاب وإما طريق اللَّخْمِي وهو أيضا كذاب كما أوضحنا سابقا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرَحمَة المُهداة... في مُواجَهَة الشِعر والكَلِمَات -و إنك لعلى خلق عظيم- / بولس اسحق
|