أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الرَحمَة المُهداة... في مُواجَهَة الشِعر والكَلِمَات -و إنك لعلى خلق عظيم- / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - من الجزائر 2 - بولس اسحق










من الجزائر 2 - بولس اسحق

- من الجزائر 2
العدد: 658336
بولس اسحق 2016 / 1 / 8 - 19:04
التحكم: الحوار المتمدن

فلما رجع النبي من بدر جاءها عمير بن عدي في جوف الليل حتى دخل عليها في بيتها، وحولها نفر من ولدها نيام منهم من ترضعه في صدرها، فجسها بيده فوجد الصبي ترضعه فنحاه عنها، ثم وضع سيفه على صدرها حتى أنفذه من ظهرها، ثم خرج حتى صلى الصبح مع النبي ، فلما انصرف النبي نظر إلى عمير فقال: أقتلت بنت مروان قال: نعم بأبي أنت يارسول الله، وخشي عمير أن يكون أفتات على رسول الله وسلم بقتلها، فقال: هل علي في ذلك شيء يارسول الله؟ قال: لا ينتطح فيها عنزان ، فإن أول ما سمعت هذه الكلمة من النبي ، قال عمير: فالتفت النبي إلى من حوله، قال: إذا أحببتم أن تنظروا إلى رجل نصر الله ورسوله بالغيب، فانظروا إلى عمير بن عدي ، فقال عمر بن الخطاب: انظروا إلى هذا الأعمى الذي تسرى في طاعة الله، فقال: لا تقل الأعمى، ولكنه البصير.
فلما رجع عمير من عند رسول الله وجد بنيها في جماعة يدفنونها، فأقبلوا إليه حين رأوه مقبلاً من المدينة، فقالوا: ياعمير أنت قتلتها قال : نعم، فكيدوني جميعاً ثم لا تنظرون، فوالذي نفسي بيده لو قلتم بأجمعكم ما قالت لظربتكم بسيفي هذا حتى أموت أو أقتلكم، فيومئذ ظهر الإسلام في بني خطمة، ..يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرَحمَة المُهداة... في مُواجَهَة الشِعر والكَلِمَات -و إنك لعلى خلق عظيم- / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إضاءة: الرسم: فلسفة الشغف لدى رينوار/إشبيليا الجبوري - ت: من ... / أكد الجبوري
- لقاء السوداني و كيير ستارمر- والنفاق الذكوري! / شيرين عبدالله
- الحبُّ ثورة , والثورة حبّ - من يوميات الغياب : 48 / مريم نجمه
- نسخة قديمة (جَفنات سَهر) / سعد محمد مهدي غلام
- اللهم حُسْن الختام يا محمود عباس !! / سماك العبوشي
- شخصية السِّي مّوح المحترم / أبوبكر المساوي


المزيد..... - لولو صارت شرطية..تردد قناة وناسة على الأقمار الصناعية لمتابع ...
- 5 أعراض متشابهة بين القولون -العصبى- و-التقرحى-.. تعرف عليها ...
- الرئيس المصري يتلقى دعوة لحضور احتفالات الذكرى الثمانين للنص ...
- روبيو: علينا أن نمارس مزيدا من الضغط على إيران
- روبيو: وكالة USAID تقوض عمل الحكومة الأمريكية
- طلاب من جامعة كولومبيا يقاضون الإدارة بعد إيقافهم بسبب مظاهر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الرَحمَة المُهداة... في مُواجَهَة الشِعر والكَلِمَات -و إنك لعلى خلق عظيم- / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - من الجزائر 2 - بولس اسحق