اليسار يصارع من اجل المقاعد البرلمانية و هو منتصر لاذا حاز الاغلبية و منهزم اذا تراجع في الحصول عن المزيد من المقاعد دون اي اعتبار لمصلحة الطبقة العمالية و حلفائها الموضوعيين و بذلك بذلك يشارك في لعبة قذرة هي التناوب على استغلال الطبقة العاملة و عموم الكادحين اي ما يسمى الانتخابات, اما الطلائع الثورية للطبقة العاملة الشسوعيون الحقيقيون و ليس باللافتات فهم يصارعون من اجل دكتاتورية البروليتاريا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اليسار العالمي في عام 2015 /انتصارات انتخابية كبيرة وتراجعات لا يمكن اغفالها / رشيد غويلب
|