أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أودن - أوقفوا الساعات / ماجد الحيدر - أرشيف التعليقات - شكرا جزيلا - ماجد الحيدر










شكرا جزيلا - ماجد الحيدر

- شكرا جزيلا
العدد: 657971
ماجد الحيدر 2016 / 1 / 5 - 11:32
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا جزيلا استاذ علي على الملاحظات الدقيقة.لا أعرف حقا كيف اختفت الواو قبل كلمة بالطبول فقد ترجمتها كما تفضلت (وبالطبول القديمة). يبدو أنها اختفت عندما دمجت هذه العبارة بالعبارة السابقة وكنت قد فصلتهما في سطرين في المسودة. أما عبارة (بعظمة دسمة) فقد تجاهلتها متعمداً لإن أثرها في القارئ الشرقي والعربي يختلف كثيرا عن أثرها (ووقعها) عند القارئ الانكليزي وهو ما يحيل الى الاختلاقات الثقافية في الترجمة وفي رأيي المتواضع يحق للمترجم إدخال بعض التغييرات البسيطة التي لا تخل بالعمل ككل مراعاة لهذه الاختلافات. دمت بخير.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أودن - أوقفوا الساعات / ماجد الحيدر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ترامب… عراب الإبراهيمية في قمة شرم الشيخ / مثنى إبراهيم الطالقاني
- (هو) لا يكبر بالخرق!! / بير رستم
- أصوات يهودية فرنسية: الاعتراف بفلسطين استحقاق إنساني ومعاداة ... / رأفت الغانم
- جماليّات اللهجة العاميّة في القصّة الفلسطينيّة المعاصرة: بين ... / أحمد كامل ناصر
- الدّعم الخارجي لاقتصاد الحرب في الكيان الصهيوني / الطاهر المعز
- تتمة اللمحة التاريخية عن الأزمات الداخلية لحزب القوات الشعبي ... / محمد إنفي


المزيد..... - اشتباك بين متظاهرين ومسؤولين فيدراليين في شيكاغو بموقع حادث. ...
- إدخال 17 شاحنة وقود وغاز من معبر رفح لإغاثة قطاع غزة
- بين 13 دولة عربية.. من يتصدر مؤشر الابتكار 2025؟
- أرقام قد تصدمك.. مجموع ثروات المليارديرات العرب ومن الأغنى ب ...
- العراق يرفع ملف المياه إلى مستوى سيادي ويحصل على وعود تركية ...
- إعلان وظيفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أودن - أوقفوا الساعات / ماجد الحيدر - أرشيف التعليقات - شكرا جزيلا - ماجد الحيدر