شكرا لك أخي محمد أبو هزاع على المرور والتواصل. أتفق معك تماما أن هؤلاء الدعاة صاروا يمثلون عصابات محتالة همها التقرب إلى ذوي السلطان والمال والإثراء الفاحش ولو بنشر الظلامية. شعوبنا في حاجة إلى التنوير المفضي إلى مجتمعات العدالة والحرية والحقوق وليست في حاجة إلى من يدافع عن الله الذي هو، من المفروض، في غنى عن ذلك. لكن المقصود، في النهاية، هو الدفاع عن هذه الشرائع الهمجية المفرخة للإرهاب والتخلف والتي لا يستفيد منها إلا المستبدون. تقبل خالص مودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبث الدعاة بعقول الأتباع 2: عدنان إبراهيم. أيهما أسبق: البيضة أم الدجاجة؟ / عبد القادر أنيس
|