مرة اخرى يبدع الدكتور المقدادي بطرح ابعاد التلوث باليورانيوم المنضب من جوانبها الصحية و البيئية و الاجتماعية بل و حتى السياسية و القانونية ، وقد تميز في ذلك و أصبحت كتبه و مانشره من بحوث مصدرا لايستغنى عنه في الكتابة عن هذه الظاهرة الخطيرة هناك حاجة في تقديري ان يكون هناك موقعا في اليات التواصل الاجتماعي مكرسا لهذا الموضوع يتميز بالعلمية. و المهنية توثق فيه الدراسات العراقية و الدولية و مأتم سابقا او حاليا في التصدي للآثار البيئية و الصحية لليورانيوم المنضب و ترافقها تقييم لكل دراسة و ايضا نشر وقائع الموتمرات الدولية مثلا الذي انعقد في السويد و أشار آليه الاستاذ المقدادي ، وان يكون بالشكل الذي يتبادل فيه المختصين وجهات النظر و المقترحات هذا الموقع يمكن ات يبدأ بشكل متواضع و تطويره تدريجيا . جانب المعالجات ايضا بحاجة الى مزيد من الشرح و عكس تحارب الدول التي تعرضت لحالات مماثلة ختاما أتمنى للدكتور المقدادي الصحة و عام جديد ملى بالنجاحات و الإنجازات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كاظم المقدادي - أكاديمي وباحث بشؤون الصحة والبيئة وبالتلوث الإشعاعي - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: طبيعة أسلحة اليورانيوم والأضرار البيولوجية لأستخدامها والجدل العقيم والتضليل والتواطؤ بشأنها. / كاظم المقدادي
|