اقلقنا الغياب و نحن نعرف الحال الذي مصى او سيمضي قريباً ما جرر ايامه خلفه انما دفعها امامه و هو فَرِحْ... نتمنى ان يمر القادم و هو قد دفع امامه خيراً و فرحاً و هناء...انها احلام ياسيمون ........................... يحن القلب وحيداً تهتاج الروح تمطر العيون يتورم الوجه وينام الشهيد عميقاً ينطفئ الضوء يعطس السفاح تستلذ العاهرات فيولد الموت ليقتل الروح ويكسر القلم ويطفئ القمر ....................... تحياتي و امنيات بهناء و لو في الاحلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عام أخر من القلق / والخوف والمرض والغرق / سيمون خوري
|