كما تقلول المطاطيه في الاسلام وجدت للهروب من الاحراجات والالتفات عليها فمره ياتونا بالناسخ والمنسوخ ومره ينكروه ومره يفسرون القرآن كما تشتهي أنفسهم و يسردون الأحاديث و الاحداث الهمجيه المتخلفه رغم مخالفتها للعقل والمنطق بدعوى أن الدين منقول وليس معقولا وكما يقول إبن عربي -الإله مجعول- وكل ملّة تجعله كما تريد. فهم كالزئبق يفلتون من بين الاصابع للهروب كما يعتقدون من الحقيقه بهذه الطرق تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذا هو محمدك يا شاهر-الدين عندما ينتهك إنسانيتنا / سامى لبيب
|