أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كاظم المقدادي - أكاديمي وباحث بشؤون الصحة والبيئة وبالتلوث الإشعاعي - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: طبيعة أسلحة اليورانيوم والأضرار البيولوجية لأستخدامها والجدل العقيم والتضليل والتواطؤ بشأنها. / كاظم المقدادي - أرشيف التعليقات - قوة الطاقه وعالم اليوم والعالم الفاشل - سلام فضيل










قوة الطاقه وعالم اليوم والعالم الفاشل - سلام فضيل

- قوة الطاقه وعالم اليوم والعالم الفاشل
العدد: 656525
سلام فضيل 2015 / 12 / 22 - 17:59
التحكم: الكاتب-ة

قوة الطاقه وعالم اليوم والعالم الفاشل
السيد كاظم المقدادي ان قوة الطاقه منها الذريه النوويه هي من بين الاكثر ما يعني العالم والوجل منها كبيرا جدا فيما بين سائد عالم حضارتنا اليوم العالم المتقدم وقوة النفوذ وبذاتها العالم الفاشل والنامي منذ الحرب العالميه الثانيه اول التمكن من صناعتها وعرضها كقوة ردع وتوازن.
ومنها اعلى مراتب تقدم الصناعه المدنيه وتمكنت من اقتنائها البلدان الاعلى تقدما مابعد الحرب العالميه الثانيه وهو طور مرحلة مابعد تلك التي كانت القرن التاسع عشر وبدايه القرن العشرين لمابعد الثانيه حيث ارتقاء امريكا والاتحاد السوفيتي ومن ثم الصين وحالما تم التوافق على حضرها اي النوويه الستينات ايام الحرب البارده ضمن اتفاقيات الحد من الاسلحه غير التقليديه ومن ثم سربت بقدرما الى الهند وباكستان وكوريا الشماليه وبذات التدافع والاستخدام تلك القرن التاسع عشروبدايه القرن العشرين (ادوارد كندي-ك-حكاية حياتي- وهنتنغتون-ك-صراع الحضارات وبيل كلينتون-ك-حكاية حياتي) ومن ثم مابعد منتصف السبعينات سربت الى ايران و العراق ومن ثم الى ليبيا وجنوب افريقيا
في العراق حالما دمرت المنشأة التي كانت في طورالبناء وهي فرنسيه بدايه الثمانينات في غارة جويه وما نحو وبدايه التسعينات ومن خلال النظام في العراق انذاك التسعينات ومن خلالها اي اقتناء الطاقه الذريه وما نحوها ونظام منحطتا جدا وكثير التخبط وعديم المسؤوليه وعرض العراق عرضا مبهجا جدا كثيرا غاية في الانحطاط والتردي
ومن ثم تم التوافق على التخلي عنها وتسليم ماوجد منها في جنوب افريقيا و ليبيا وايران كانت توقفت عنها والعراق ظل في حالة التخبط واستمرار التردي واعيد الى ما نحو مائة عام للخلف من خلال نظام وحشي انذاك التسعينات
وبذاتها تلك التي اكتملت عند حدود الصناعات المدنيه تلك التي فيمابين سائد عالم حضارتنا اليوم العالم المتقدم ومنهم اعضاءفي الناتو ومن خلال وجل اقتنائها و كيفية انحدار وحشيه القرن العشرين واتفاقيات ما بعد الاولى ومابعد الثانيه واول اتفاقيه الاتحاد(ادوارد كندي وهنتنغتون) وقبل بعضا من الاعوام تم التوافق على خفض عديد منشأت الطاقه التي ضمن حدود الصناعه المدنيه ولكنها اكثر من المطلوب وبسهولة تحويلها الى العسكري ما فوق حدود الصناعه المدنيه في العالم المتقدم ومنهم شركاء اعضاء في الحلف الناتو اقر خفضها ومعها عديد الجيش الغيرمسموح فيها فيمابين سائد عالم حضارتنا اليوم العالم المتقدم
وشيء ما توافق خفضها في كوريا الشماليه وهي اي الطاقه من بين اهم الارتقاء والتقدم في محيطها في العالم النامي والفاشل وعلى مستوى العالم في العالم المتقدم وهي من بين الصناعات الاكثر ربحا على مستوى البلدان.
والسؤوال اذ هي اهم معالم الارتقاء وتقدم الصناعه وضمن توازن القوى والصناعه والحياة المدنيه وذاتها ذا وجل خشية كيفية موائمة انحدار القرن العشرين وكلها ضمن المراقبة المباشرة منذ مابعد الثانيه والاتفاقيات ومسؤولية انحدار وحشيه الحرب العالميه الاولى والثانيه وتداخل مابعد الحرب البارده وتسارع فرض منعها فيما بين ومن خلال العالم النامي والفاشل من خلال اتفاقيات ومانحوها؟.
والسؤال كيف يمكن للعالم الفاشل اللحاق بالعالم الناجح في كل شساعة هذي المسافه التي صارت وسريعا مبتعدتا تمشي واهماها اقتناء الطاقه المدنيه اذا ماترك ذا التوازن في المحيط العالم النامي والفاشل.
وكلها اي التوازن تلك التي فيما بين ومن خلال وكلها بتلك التوسع تلك الازمان التي ذاتها في الداخل اذ سائد عالم حضارتنا اليوم العالم المتقدم والمحميات ومناطق الصراع والتدافع بذات تلك زمن الكتل والمندوب القرن التاسع عشر واشياء انحدارالقرن العشرين؟ ومنها تلك عرض العراق كنموذج عرض مبهجتاغاية في الانحداروالتردي التسعينات وبذات مابعد الاولى والثانيه والجزائر وفرض التحول الى النظام الديني التكفيري حيث مناطق الصراع ومنها سوريا واليمن ومصر وليبيا... وامريكا اللاتينيه والقاره الهنديه ومابينهما وقوة الطاقه وعالم اليوم والاقتصاد والعالم الفاشل؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كاظم المقدادي - أكاديمي وباحث بشؤون الصحة والبيئة وبالتلوث الإشعاعي - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: طبيعة أسلحة اليورانيوم والأضرار البيولوجية لأستخدامها والجدل العقيم والتضليل والتواطؤ بشأنها. / كاظم المقدادي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بسمها تموت / محمد الدرقاوي
- لنْ أقولَ لا لكنني لنْ أقولَ نعمَ أيضا / عبدالله احمد التميمي
- اخيرا وجد الحل في الصراع المذهبي / كاظم حسن سعيد
- فن الكتابة / بقلم فالتر بنيامين - / ترجمة أكد الجبوري
- طوفان الأقصى 196- الرد الإيراني – ما له وما عليه – ملف خاص – ... / زياد الزبيدي
- الجيهة المفربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تدين الاعتقالات ... / أحمد رباص


المزيد..... - شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- غزة تعاني من العطش وكارثة بيئية.. توقف جميع آبار المياه منذ ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كاظم المقدادي - أكاديمي وباحث بشؤون الصحة والبيئة وبالتلوث الإشعاعي - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: طبيعة أسلحة اليورانيوم والأضرار البيولوجية لأستخدامها والجدل العقيم والتضليل والتواطؤ بشأنها. / كاظم المقدادي - أرشيف التعليقات - قوة الطاقه وعالم اليوم والعالم الفاشل - سلام فضيل