| لقد ظل الأستاذ الدكتور كاظم المقدادي منذ عقود وهو يناضل بلا كلل
 من أجل رفع الوعي البيئوي لا سيّما مخاطر التلوث الاشعاعي
 وأنفق الكثير من وقته في تأليف كتاب هام عن هذا التلوث
 ونشط وحاضر وفضح بلا كلل كل الأطراف الرسمية العراقية منذ 1991 وكذلك الولايات المتحدة الأمريكية
 وخاصة البنتاغون الذي يتحمل المسؤلية الكبرى في إزهاق أرواح الناس والاطفال
 والكل يرى التأثيرات الخطيرة للتلوث الاشعاعش باعتباره القاتل الصامت
 ولكن لم تتخذ الاجراءات اللازمة للحد من مخاطرة ولم تقدم اللوئح الرسمية لتجريم الإدارة الامريكية
 لكي تساهم في تنطيف البيئة العراقية من هذه المخاطر التي مازالت تحصد أرواح الأبرياء ففي الوقت الذي تنهب الأموال والثروات العراقية لم نجد ما يخصص من الميزانية لمعالجة آثار التلوث والحد من مخاطره/خالد
 
 
 
 
 للاطلاع على الموضوع 
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كاظم المقدادي - أكاديمي وباحث بشؤون الصحة والبيئة وبالتلوث الإشعاعي - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: طبيعة أسلحة اليورانيوم والأضرار البيولوجية لأستخدامها والجدل العقيم والتضليل والتواطؤ بشأنها. / كاظم المقدادي
 |