أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بين المحبة والعنصرية ...شَعرة / ابراهيم البهرزي - أرشيف التعليقات - عميقاً في الأرض التي تصحرت - الحكيم البابلي










عميقاً في الأرض التي تصحرت - الحكيم البابلي

- عميقاً في الأرض التي تصحرت
العدد: 65624
الحكيم البابلي 2009 / 11 / 27 - 17:22
التحكم: الحوار المتمدن

سيدي البهرزي النبيل
تحية برتقالية كبساتين بهرز والهويدر وبعقوبة الجميلة
وعيد سعيد لكل الطيبين رغم أشواك الزمن الغادر
القراءة لك سيدي العزيز متعة فكرية متعددة المذاق ، فطريقة تعاملك وإستخدامك للفكر واللغة فن وإقتدار وذوق وعمق وأصالة ، لا حُرِمْنا منك ومن قلمك المُعبر عن خلجات إنساننا
أعجبني المقال ككل ، قرأت عدة مقالات حول ... ودعني أسميها ساخراً ( مشكلة الطوبة العربية ) ، ومقالك هذا أكثرها شرحاً للأسباب الجذرية لهذه المشكلة التي تطلع علينا كل يوم بوجه جديد كان آخيرها وليس آخرها الوجه المدور الكروي ( الطوباوي ) بدون تطويب
أعجبني عمق تشخيصك وطرحك الشجاع في حديثك عن ( البربرة ) وعن ( الفاتح المتحضر ) !!، الذي طالما تشدق بأنه لا فضل للبطيخ على الباذنجان إلا بالطعم واللون والرائحة والذوق الألهي الراقي الشمولي العادل المتحضر الذي إختار لغة ( الفاتح الغازي ) لتكون لغة جنته التي بلبل ألسنة ساكنيها عدى أبناء السيف المسلول المدللين
وهل ننسى نحنُ أبناء أول حضارة في التأريخ كيف تمت تسميتنا ( العلوج ) من قِبَل المُتحضر الذي جاء خالي الوفاض إلا من كتاب سجعه المُتعجرف العنجهي المتعالي لا أعرف بماذا !!؟
وتضع النقطة المناسبة بالضبط فوق الحرف المُناسب في قولك : ولكن مكيال ا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين المحبة والعنصرية ...شَعرة / ابراهيم البهرزي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طارق ناجح يكتب : ضُميني يا حبيبتي / طارق ناجح
- الطفلة والمطر / عديد نصار
- طوفان الأقصى 770 - السلام في الشرق الأوسط وممر النقل العابر ... / زياد الزبيدي
- السوداني سوّد بعض الوجوه القديمة / محمد حمد
- أقدم مخطوطات القرآن الكريم / عبدالله عطوي الطوالبة
- باسل محمد عبد الكريم مناضل يوقد شمعة للحرية – صورة قلمية ح&# ... / ياسر جاسم قاسم


المزيد..... - السودان يرحب بإدانة مجلس حقوق الإنسان الأممي بـ فظائع الفاشر ...
- الأمم المتحدة: عشرات الآلاف من النازحين مفقودون في دارفور
- بعد رفض بغداد لتصريحات إيرانية.. كيف علق مسؤولون إيرانيون عل ...
- -اليونيفيل- ترصد جدارًا إسرائيليًا داخل لبنان.. ونائب يتحدث ...
- مادورو يذكّر ترامب بأفغانستان: تجنّبوا حربًا أبدية جديدة
- دمشق تنفي تعاون الشرع مع التحالف الدولي عام 2016: جميع القرا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بين المحبة والعنصرية ...شَعرة / ابراهيم البهرزي - أرشيف التعليقات - عميقاً في الأرض التي تصحرت - الحكيم البابلي