إذا كان ابراهيم الديوث لم يوجد اساسا، حيث لا يوجد برهان واحد علي تواجد كل هؤلاء القوادين والديوثيين والقتلة المجرمين رسل و انبياء الله، فمعني ذلك ان الكذب صفة تلك الشعوب التي ادعت اتصال نخبها بما لا يمكن اثبات وجوده اساسا كشخصية الله. عبد الحطكيم عثمان مؤمن وينتمي الي تلك الفئات المؤمنة اي الكاذبة وهو أمر طبيعي حيث الاستدفاء بالمهن الكذوبة والقوادة المربحة. لو سألنا عبد الحكيم عثمان عن هويته لقال انه عربي مسلم. فنعم الهوية ونعم المهن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل كان ابراهيم التوراتى ديوثا ؟ / هشام حتاته
|