الان الحركه الاسلاميه السودانيه قدمت اسواء تجربة حكم دينى فى العصر الحديث فهل يستطيع الحزب الشيوعى السودانى اغتنام هذه الفرصه التى هى افضل من فرصة 1967 فى تشكيل الراى العام السودانى لحسم مسألة علاقة الدين بالدوله بعد ان زاغ السودانين الامرين من الخلط بينهما ومعالجة التشوهات الفكريه التى خلفتها قوى الرجعيه ام ان المهمه اكبر من امكانيات حزبكم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كمال الجزولي - كاتب وباحث وناشط يساري شيوعي وشاعر وكاتب - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: الماركسية والدِّينِ ، مَوْقِعُ الدِّينِ فِي فِكرِ الشِّيوعِيِّين السُّودَانيِّين. / كمال الجزولي
|