نفس السياسات التي سلكتها الاديان سلكتها الاحزاب السياسية وتقول في مناهجها ومبادئها ان لا فرق بين الغني والفقير الا بقدر ما يقدمه للحزب وكذلك الكادحون والفلاحون الفقراء وابناء الاقليلت يهرعون الى صفوف تلك الاحزاب وخصوصا اليسارية وانت يا سيد بشارة لم تاتي بحجة مقنعة ولا طرت او اشرت الى معجزة لنفرق بين الاحزاب التي يشكلها اشخاص وبين الاديان التي يعلنها من يسمي نفسه النبي او الرسول ..( نفس الطاسة ونفس الحمّام ) ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام والعنصرية وجه لوجه (جزء عاشر): / بشاراه أحمد
|