أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشيوعيون العرب.. وفلسطين / منير ابراهيم تايه - أرشيف التعليقات - الحزبين الشيوعيين اللبناني و السوري - عبد المطلب العلمي










الحزبين الشيوعيين اللبناني و السوري - عبد المطلب العلمي

- الحزبين الشيوعيين اللبناني و السوري
العدد: 655363
عبد المطلب العلمي 2015 / 12 / 10 - 09:25
التحكم: الحوار المتمدن

اما موقف الحزبين اللبناني و السوري فقد تعرضا ايضا للتزوير من قبل الكاتب.المؤشر الابرز لموقف اي حزب هو ادبياته.فلنعود الى اعداد صوت الشعب و النور جريدتا الحزبين.فنجد ما يلي:
قضية فلسطين قضية جلاء واستقلال وحرية
جميع الوطنيين العرب متضامنون في رفض التقسيم رفضاً باتاًوفي النضال من أجل إقامة دولة ديمقراطية مستقلة في فلسطين
انه بيان الحزبين الرافض لقرار التقسيم و الموجود في عدد صوت الشعب 19-20 تشرين الاول1947.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشيوعيون العرب.. وفلسطين / منير ابراهيم تايه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رباعيات (9/10)‏ / إبراهيم رمزي
- حديث البيدق- طوفان الاقصى حتى لا ننسى (34) / نورالدين علاك الاسفي
- يوسف زيدان وفراس السواح..ألعاب الكبير والأكبر والأهم وأسماء ... / جاكلين سلام
- خمريات الشاعرة الكبيرة وئام ملا سلمان: بلوغ الأرقى (3-10) / حسين علوان حسين
- أنا الذّكْرى / محمد السوادي
- قمر وحيد ... / محمد نور الدين بن خديجة


المزيد..... - مكونات ضارة في الفيتامينات اليومية!
- اكتشاف سمة في الخلايا المناعية قد تقود إلى -علاجات شخصية- لس ...
- ميزة -غير عادية-.. كويكب ضرب برلين يناير الماضي يستمر في مفا ...
- فوائد التدليك العلاجي للجسم
- نسخة صينية مقلدة من شاحنة ماسك المثيرة للجدل
- Beats تعلن عن سماعاتها الجديدة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشيوعيون العرب.. وفلسطين / منير ابراهيم تايه - أرشيف التعليقات - الحزبين الشيوعيين اللبناني و السوري - عبد المطلب العلمي