أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اللحن الحزين في الكنيسة الشرقية / بارباروسا آكيم - أرشيف التعليقات - بكى يبكي ليحتضر من الحقد العنصري ههه هاي مقال! - علاء الصفار










بكى يبكي ليحتضر من الحقد العنصري ههه هاي مقال! - علاء الصفار

- بكى يبكي ليحتضر من الحقد العنصري ههه هاي مقال!
العدد: 654688
علاء الصفار 2015 / 12 / 4 - 18:06
التحكم: الحوار المتمدن

البعض يبربر كالبرابرة ورعاة البقر في امريكا,الحزن في العراق ليس حكراً على المسيحيين, فموت مئات الالوف للمسلمين لا يهم السيد بربورة! وما السبي البابلي وما مجزرة كربلاء الا واحدة من اعمال وتراجيديا الحزن التي انحاز اليها النصراني جون و شهر سيفه لصالح الحق و العدالة, لكن اليوم امريكا و اسرائيل تريد اشاعة الطائفية والتفرقة الدينية في العراق فجاء مقالك من تل ابيب مناساقا و نصائح بن غورين وموشي ديان في كيف تأجيج التفرق الدينية في العراق من اجل حرقه و مع جماعة شهود يهوا و شهوى الصهيو نية! هكذا كتاباتك تذكرني باحد ادعياء الماركسية الفطاحل الخ ونة للعراق وهو عضو في العصبة الماسونية بقيادة المعلم هزي يوز, تحياتي مستر بربورة اكيم مقال تحفة في التفرقة والحزن على الالفة العراقية موتاً للرجعية عفو صهيو نيا برتكوشينا بربريا, ولكل الصايعين في جنوب افريقيا العنصرية عفوا في فلسطين ههه هاي لمبادا! ما هذا الهراء في التفرقة العنصرية, وماذا نقول عن الحزن الذي تسببته الحروب الصليبية و قبلها حرب الكالو ش عفواً الكاثوليك مع البروتستان التي ادت لمقتل نصف سكان اوربا! بكاء على حائط العنصرية الضحل للتفرقة!ن !

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اللحن الحزين في الكنيسة الشرقية / بارباروسا آكيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - (شِباكٌ في العَتْمَة:الشَّيْخُ وَالبَحْرُ) / سعد محمد مهدي غلام
- أوتار بابل ونايات الرافدين: الموسيقى في الحضارة العراقية وأص ... / حامد الضبياني
- عالم الصيرفة / رنده محمد سليمان الرواشدة
- حنين / رحمة يوسف يونس
- (تاجُ بَلقيسَ وَفَسْقيَّةُ المَرْجان) / سعد محمد مهدي غلام
- كيف يوفق المغرب بين توفير المياه اللازمة للصناعة والزراعة وا ... / أحمد رباص


المزيد..... - بخماسية في شباك النيجر.. منتخب المغرب يتأهل إلى كأس العالم 2 ...
- ترامب يكشف عن آخر تطورات مفاوضات إدارته مع -حماس-: -تطلب بعض ...
- خوذة الأشعة فوق الصوتية.. أمل جديد لعلاج الباركنسون دون جراح ...
- أثناء -ملاحقة متشددين-.. قتلى وجرحى عسكريين في جنوب اليمن
- بيان حزب النهج الديمقراطي العمالي بجهة الجنوب
- الحزب الشيوعي السوداني يجدد عهده بالعمل على وقف الحرب وإسترد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اللحن الحزين في الكنيسة الشرقية / بارباروسا آكيم - أرشيف التعليقات - بكى يبكي ليحتضر من الحقد العنصري ههه هاي مقال! - علاء الصفار