أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فيروز.... ماكو امل / يونس حنون - أرشيف التعليقات - كنا نحمل جراحنا، واليوم كَبرَت لحد أن حَملَتنا - الحكيم البابلي










كنا نحمل جراحنا، واليوم كَبرَت لحد أن حَملَتنا - الحكيم البابلي

- كنا نحمل جراحنا، واليوم كَبرَت لحد أن حَملَتنا
العدد: 654617
الحكيم البابلي 2015 / 12 / 3 - 23:25
التحكم: الحوار المتمدن

شكراً أخي في الكفر د. يونس حنون
صدقني صدقني بدلاً من أضحك على المُفردات الشعبية الحلوة المعبرة والشاتمة في مقالك .. رحتُ أبكي كالطفل الصغير، خاصةً لحزني لأحد أولاد أختي الذي تمت بهذلته اليوم من قبل السلطات الأميركية لإنه لا يملك إقامة وفشل عدة مرات في أن يبقى في أميركا على العكس من آلاف وربما ملايين الذين يسرحون ويمرحون ويغتالون البلد الذي أواهم وأسكنهم وستر على عوراتهم التي لا تُستًتًر

العراقيين المساكين أصبحوا كالشحاذين يقفون على بوابات سفارات العالم يشحذون عطفاً وخبزاً ومساعدات، بينما يقوم المسوخ والخراتيت والقواويد بتقطيع أشلاء العراق أكثر وأكثر وإمتصاصه حتى تكاد الروح أن تزهق في جسده المثخن الجراح

آلامنا أخي يونس كثيرة، وجراحنا كبيرة، وليس هناك ولو عائلة واحدة من كل العراقيين لم تذق طعم الدم والمرارة والعلقم والموت البارد، هنيئاً للخالق الذي خطط لكل هذه المجازر التي تستنكف منها حتى مسلخة الحيوانات
أضم صرختي إلى صرختك أخي العزيز .. نعم .. هذه الحياة لا يُمكن أن تُدار من قبل الأديان الخرافية العنصرية الرعناء
صدقني كل يوم يزداد عدد الكافرين بتلك الأديان الغبية
تحيات، طلعت ميشو


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فيروز.... ماكو امل / يونس حنون




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاكتفاء بالذات / مشتاق الربيعي
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (266) / نورالدين علاك الاسفي
- تحسباً للقدر الشمشوني المندلق من السماء أو المنبثق من الأرض ... / احسان جواد كاظم
- كيف ترحل / سنية عبد عون رشو
- إله سبينوزا والإله الوجودي: الجوهر المحايث ونسق الوجود / غالب المسعودي
- الإمامة والجمهورية في اليمن: من كهف أفلاطون إلى جسر المستقبل / محمد عبدالمغني


المزيد..... - نتنياهو: إسرائيل تعمل على خطة جديدة لوقف إطلاق النار في غزة ...
- اللجنة الرئاسية للكنائس: إسرائيل دمرت الوجود المسيحي بفلسطين ...
- المنتخب السعودي يعلن قائمته لمباراتي إندونيسيا والعراق.. من ...
- تركي الفيصل: هجوم قطر -ناقوس- لدول الخليج.. وعلى ترامب -تصحي ...
- وزير الخارجية السوري: الغارات الإسرائيلية على البلاد جعلت ال ...
- احتباس السوائل فى الجسم.. كيف تتخلص من وزن الماء بسرعة وأمان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فيروز.... ماكو امل / يونس حنون - أرشيف التعليقات - كنا نحمل جراحنا، واليوم كَبرَت لحد أن حَملَتنا - الحكيم البابلي