باسم الأب والابن والروح القدس: ألا يوجد أكثر من هذا خضوع لولي الأمر، وعمليًا اليوم هناك البابا، وفي الماضي الإكليروس، الكهنة، ومحاكم التفتيش، وأكثر العصور ظلامًا العصور التي كانت تحكم فيها الكنيسة، لكني كما قلت كل دين هو دين وسياسة، لهذا مع فصل الدين عن السياسة -يعني ليس هناك إسلام وإسلام سياسي هناك تسييس للإسلام- مع فصل الدين عن السياسة، أي عدم تسييس الدين، كل دين، نضع حدًا لولي الأمر، انظر سلطة البابا اليوم هي لا سلطة، حتى أننا لا يمكننا الحديث عن سلطة روحية للبابا...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام وديكتاتورية ولي الأمر والمحامي أبو الخير / عناد الشمري
|