لم يجري اعدام الدكتورة فاطمة الخرسان او خراسان وانما اطلق سراحهابعد حكم الاعدام لدورها المزعوم في ( المؤامرة ) وفيما بعد جرى اغتيالها في عيادتها الجديدة في شارع السعدون قرب نصب الجندي المجهول في عملية مرتبة والقاتل شاب ( مجهول ) للاساءة الى سمعتها وشخصيتها علما ان الكاتب يسيىء و يتخبط في كتاباته لان المعروف عن عبد اغني الراوي انه قومي عروبي ومتعصب لمذهبه السني ولا يوجد ادنى توافق بين غني الراوي وبين ما يسميه الكاتب خراسان او اهل خرسان ! ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شيءٌ ما عن - عماد الخرسان - .! / رائد عمر
|