اخي المحترم عمر ، اعتقد أصبت جوهر الموضوع بما له علاقة بغياب فكرة المواطنة الحديثة . عالمنا لازال ينتمى الى العقلية القبلية والطائفية . هي مجتمعات لازالت في طور التشكيل . لا سيما وأنت تعرف طبيعة التنوع الأثني والطائفي في البلدان العربية .اعتقد إن إحدى أهم القضايا التي يفترض أن تدرج على جدول أعمال المثقفين على إختلاف هوياتهم ، هي مسألة المساواة الإجتماعية . وتطبيق النصوص الوضعية التي تضمن إزالة الفوارق بين أبناء البلد الواحد . على كل حال جهودك طيبة وتشكر عليها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التباين الثقافي للمفاهيم- التسامح والمساواة / عمر أبو رصاع
|