ولذلك نرى ان الغرب عليه قبل القصف بالطائرات عليه ازالة بؤر ومعامل التعصب الاسلامي الموجودة في السعودية والنجف وإيران والباكستاني والشيشاني وسوريا وضرب محورها الاعلامي فالسيستاني اصبح ممثل شرعي لمنتحلي التشيع المتعصبين والشيشاني اصبح ممثل شرعي لمنتحلي التسنن المتعصبين ليس لكفاءة هؤلاء بل انهم فقط يمتلكون منهجا محضا من التكفير والتطرف فالذباح الشيشاني يكفر حتى نفسه والمرجع السيستاني يصدر الفتوى لتشمل قتال مجتمع وحرق مدن وسرقة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السيستاني والذباح الشيشاني هم خراب إسلام التسامح والانسانيه / حسين القاوقجي
|