الزميل العزيز علاء الصفار اعتقد ان عدم الفصل بين الدين والسياسة في دولنا او في اسرائيل هو احد اسباب الكوارث التي تعيشها منطقتنا. كما اننا على علم بلقاءات جون ميكين وابو بكر البغدادي واعتراف الاستخبارات الاميريكية نفسها بانها ساهمت في خلق داعش. كما ان انتصارات داعش في العراق واحتلالها ما يزيد عن ثلث العراق لم يكن بمعزل عن خيانة قيادات الاسلام السياسي من عملاء المحتل كالمالكي وغيره, والذين بالرغم من فسادهم وخياناتهم لا زالوا يسرحون ويمرحون ويتقلدون اعلى الوظائف برأيي ان الاسلام السياسي في العراق هو وجه العملة الاخر لداعش, وكلاهما فاشيان. وافر تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الارهاب وقمع الحريات والشمولية كلها امور ملازمة للعولمة المتوحشة / طلال الربيعي
|