أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المشروعان مشروع التنوير ومشروع الدولة / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - سعادة السفير في كوسوفو أنا لم أهدد رزكار! - أفنان القاسم










سعادة السفير في كوسوفو أنا لم أهدد رزكار! - أفنان القاسم

- سعادة السفير في كوسوفو أنا لم أهدد رزكار!
العدد: 653221
أفنان القاسم 2015 / 11 / 22 - 00:47
التحكم: الكاتب-ة

أنا أكثر الناس دبلوماسية والتهديد ليس من طباعي، أنا قلت لرزكار بإمكاني أن أفعل كذا وكذا، لكني لن أفعل، رزكار يعرف هذا جيدًا، وكلامي يحذر بالأحرى، فهناك من الكتاب أو القراء باستطاعته إغلاق الموقع كما ذكرت، وبالطريقة التي ذكرتها، لهذا على رزكار أن يجد طريقة لتخليصنا من النازيين الجدد، وتجدني لم أزل أنتظر منه الجواب.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المشروعان مشروع التنوير ومشروع الدولة / أفنان القاسم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تتغلب سياسة التنمر على القانون الدولي / علي ابوحبله
- المنهج النقدي عند حسام محيي الدين الآلوسي / رائد عبيس
- لماذا الحزن ملازم للشيعة ؟ / صفاء علي حميد
- حماسة الله في معارك الديانات التوحيدية الثلاث لبيتر سلوترداي ... / رائد عبيس
- قراءة في اللوبي الاسرائيلي والسياسة الخارجية الامريكية / مزهر جبر الساعدي
- قصيدة : مجاز متسع / احمد صالح سلوم


المزيد..... - مصور يسلط الضوء على -الأيدي التي تبني مصر- بالطوب الأحمر
- الرضاعة الطبيعية..ما هي فوائدها بالنسبة للأم والطفل؟
- السعودية: القتل تعزيرًا لسعودي مُدان بـ-إطلاق النار والانضما ...
- كوريا الجنوبية تحذر من خطر انجراف ألغام من جارتها الشمالية ب ...
- ريال مدريد يجدد عقد مودريتش بعد تخفيض راتبه
- مع توقف البورصة في بغداد.. أسعار الدولار تنخفض في اربيل مع ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المشروعان مشروع التنوير ومشروع الدولة / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - سعادة السفير في كوسوفو أنا لم أهدد رزكار! - أفنان القاسم