-، اعترف لكم بهذا الانتصار الصغير، ولكنه انتصار قصير الامد، لأنني اعرف انها ستصاحبنا كل يوم وأننا سنلتقي في جنة الأرواح الحرة التي لن تروها ابدا. نحن اثنان، ابني وانا، ولكننا اقوى من كل جيوش العالم. ليس لدي المزيد من الوقت لكم، ................................................................. تحية لهذا الانسان الجميل و الذكي الذي ستتناقل الاجيل سمفونيته الحزية المعبرة هذه الموت للقتله و الاندحار لفكرهم و معلميهم و ائمتهم و كتابهم و ما فيه من نصوص
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإجرام المتنقل ما بين بيروت وباريس ..وجهة نظر / رفيق عبد الكريم الخطابي
|