وينك؟ أنا زعلان منك؟ حواراتنا العلمية لم تكن تهمك؟ تحليلاتنا؟ تعميقنا لأفكارنا وأفكار غيرنا؟ قاطعتني كل هذه المدة، منذ شهور، لماذا؟ إن كنت أخطأت في حقك فقل لي أخطأت في حقي، لنصفي العكر من مائنا، فنحن نشرب من ماء واحد للمعرفة، ونحن أصدقاء أولاً وقبل كل شيء... أشكرك على دعمك لي في هذا الوقت العصيب، وأوافقك على كل ما قلت، وسأحاول قراءة ومشاهدة كل ما طلبت، فنظري لم يعد يحتمل الحاسوب... دمت وسلمت دكتور طلال.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذه هي حقائق أحداث باريس / أفنان القاسم
|