أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رسالة إلى الشعب الفرنسي ! / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - نصف كلامك في هذا المقال بقولنا - مالآخر- - فاتن واصل










نصف كلامك في هذا المقال بقولنا - مالآخر- - فاتن واصل

- نصف كلامك في هذا المقال بقولنا - مالآخر-
العدد: 652313
فاتن واصل 2015 / 11 / 17 - 17:08
التحكم: الكاتب-ة

أي أنك كفيت ووفيت وأتيت بموجز شاف لما حدث في فرنسا أو ما حدث للطائرة الروسية في مصر وما يحدث حول العالم بواسطة هذه الجماعات الارهابية المؤمنة بكلام لو يعلم العالم كم هو خطير.. إليك يا أستاذ صلاح فيديو للمفكر الشاب المتمرد الرائع إسلام بحيري :
https://www.youtube.com/watch?v=hqrYOC0h6hA&feature=share

في تعليقه للأستاذ عمرو أديب على ما حدث في فرنساً وكلامه كله تأكيد لما جاء بمقالك اليوم.
تحياتي واحترامي لقلمك الثائر.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة إلى الشعب الفرنسي ! / صلاح يوسف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بين إنجلترا واسكتلندا: قرية تزهر بالحب والهروب / سعد العبيدي
- الاختبار الديمقراطي وصولا الى الاختيار الديمقراطي. اللامركزي ... / فراس سعد
- رغم الوهن.. الصحافة المصرية تتمترس في خندق المهنية / عبدالرحيم كمال
- فيروز / ليث الصندوق
- السويداء في القلب.. وستبقى / ضيا اسكندر
- قضية مقتل الدكتورة بان قضية راي عام / عالية بايزيد اسماعيل


المزيد..... - شاهد رد فعل طفلة زارها والدها في مدرستها فجأة بعد غياب عام ت ...
- بعد تعليق 700 رحلة.. -طيران كندا- تستأنف رحلاتها بعد توجيه ب ...
- إرشادات جديدة للسيطرة على ضغط الدم.. ما هي؟
- صدور -الأعمال الشعرية الكاملة- للشاعر خلف علي الخلف
- إليك مواعيد مباريات كأس السوبر السعودي في هونغ كونغ
- -ضروري ومطلوب-.. جنرال إسرائيلي سابق بتسجيل مسرب عن مقتل 50 ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رسالة إلى الشعب الفرنسي ! / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - نصف كلامك في هذا المقال بقولنا - مالآخر- - فاتن واصل