المشكلة أنكم تتكلمون عن مشلكلة الارهاب في دول مستقر وضعها اقتصاديا و بالتالي حياتيا و اجتماعيا، و من غير شك أن ظروف تأسيس مجتمعات لها هوية - كل دولة- مختلف عن منابع الشر - العنف و القسوة و التفجيرات و الارهاب- القادم من بلاد التوابع- التغييرات التي حدثت بعد الحرب العالمية الاولى و الثانية و ما تلى الحرب الباردة-، هناك هوية، هنا لا- و بالتالي الانتماء من الصعب تحديده!!
يرافق الكثيرين من الأشخاص الحديث عن مقاومة الارهاب بتصحيح المفاهيم الدينية، و مهاجهمة تعصب رجال الدين، و الحقيقة أن محل الفساد هو النافذة التي ينبثق منها ذلك - موضع الشر-، أو على الأقل أماكن توسعه و انتشاره
أشكرك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الهجمة الثالثة لاخضاع اوروبا / محمد حسين يونس
|