تحليله لم يكن حياديا و ليس دقيقا و ليست للمسألة علاقة لا بالجذور و لا بالفروع. المسألة هي أن الإرهاب أصبح أداة دول عظمى و صغرى في محاربتها لبعضها البعض. إنه وسيلة دنيئة لتمرر و تفرض سياستها بالضرب تحت الحزام. إنها حرب مخابراتية بالأوامر و التمويل و التسهيل و التصنيع. تابعت على التلفاز اجتماع قادة العالم في G20 إنهم لا يستسيغون النظر في عيون بعضهم البعض لأنهم هم الجناة الحقيقيون. و من ثم مضطرون للمصافحة بأيديهم القذرة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألهذه الدرجة دمائنا ولحمنا رخيص-مواجهة لثقافة الإرهاب / سامى لبيب
|