أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ألهذه الدرجة دمائنا ولحمنا رخيص-مواجهة لثقافة الإرهاب / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تكملة - العقل الحر










تكملة - العقل الحر

- تكملة
العدد: 652251
العقل الحر 2015 / 11 / 17 - 11:49
التحكم: الحوار المتمدن

تحليله لم يكن حياديا و ليس دقيقا و ليست للمسألة علاقة لا بالجذور و لا بالفروع. المسألة هي أن الإرهاب أصبح أداة دول عظمى و صغرى في محاربتها لبعضها البعض. إنه وسيلة دنيئة لتمرر و تفرض سياستها بالضرب تحت الحزام.
إنها حرب مخابراتية بالأوامر و التمويل و التسهيل و التصنيع.
تابعت على التلفاز اجتماع قادة العالم في G20 إنهم لا يستسيغون النظر في عيون بعضهم البعض لأنهم هم الجناة الحقيقيون. و من ثم مضطرون للمصافحة بأيديهم القذرة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألهذه الدرجة دمائنا ولحمنا رخيص-مواجهة لثقافة الإرهاب / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -الوطن كونية العراقية-حين تظهر/ 5 / عبدالامير الركابي
- محمد المرتضى مصطفى / المنصور جعفر
- مجتمع الميم والكآبة / منظمة مجتمع الميم في العراق
- الكيان يعربد ويقتل لكن هزيمته ممكنة / عبدالله عطوي الطوالبة
- في حيثيات و دوافع التصعيد الأخير في الحرب الأوكرانية الروسية ... / نزار فجر بعريني
- هل يستطيع حزب الله استعادة قوته وزعامته بسرعة؟ دروس من الماض ... / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد..... - سقط من الطابق الخامس في روسيا ومصدر يقول -وفاة طبيعية-.. الع ...
- مصر.. النيابة العامة تقرر رفع أسماء 716 شخصا من قوائم الإرها ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى يستخدمها -حزب الله- لنقل الأ ...
- 82 قتيلاً خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- بورل: أندد بالقرار الذي اعتمده الكنيست الاسرائيلي حول وكالة ...
- كيف يؤثر اسمك على شخصيتك؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ألهذه الدرجة دمائنا ولحمنا رخيص-مواجهة لثقافة الإرهاب / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تكملة - العقل الحر