ولكن العديد من المعتوهين وصيقي الافق, وبصمنهم شيوعيو بريمر في العراق, يعتقدون بجدية الولايات المتحدة في حربها المزعومة ضد داعش في العراق. وهو نفس الغباء السياسي وضيق الافق, اذا اتفقنا مع حسن نيتهم, الذي دفعهم لان يكون عبيدا لسيدهم بريمر في مجلس الحكم وان يرفعوا شعاراتهم التافهة والبائسة باصلاح العملية السياسية والتي هم جزء منها بدليل, مثلا, مشاركتهم في العملية السياسية كوزراء او بالمشاركة في مجلس الحكم من قبل. وافر تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
باريس تركع تحت ضربات المعارضة الإرهابية / علاء الصفار
|