لا مجال للمقارنة بين محمد وهتلر,فمحمد قابل احسان ملك الحبشة بان ارسل لخليفته تهديدا اما ان يسلم او يدفع الجزية او الحرب, اما هتلر فقد احترم حياد سويسرا واسبانيا وتركيا, ولو انه قد احتل تلك الدول لتغير ميزان الحرب تماما لصالح المانيا. هتلر كان لديه حس فني رفيع اما محمد فقد كره الشعر والنحت والرسم, هتلر كان عدوا شرسا للشذوذ الجنسي اما محمد فقد كان يحيط نفسه بشلة من الشباب الجميل, كما ان محمد لم ينتقم من ابن عمه الذي هتك عرضه, فيبدو انه كان مستاء من طريقة ارتكاب الفعل(الاغتصاب) وليس من الفعل نفسه. فهل هناك مجال للمقارنة؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اوجه الشبه بين محمد وهتلر / سامي الذيب
|