أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هيفاء حيدر - كاتبة وناشطة يسارية نسوية - في حوار مفتوح القراء والقارئات حول: دلوني على الدين كي أتبعه. / هيفاء حيدر - أرشيف التعليقات - رد الى: حارث العاني - هيفاء حيدر










رد الى: حارث العاني - هيفاء حيدر

- رد الى: حارث العاني
العدد: 651538
هيفاء حيدر 2015 / 11 / 13 - 19:42
التحكم: الكاتب-ة

شكرا على التعليق ، نعم نحن نتحمل مسؤولية بأننا ما أمعنا التفكير اكثر بقضايا دنيانا، وسمحنا لمن لا يفقهون ان يتحدثوا بإسم الدين وأكثر من ذلك ، هناك من يضع نفسه مكان الله ليوزع أماكن في الجنة واماكن في النار أليس هذا هو العيب بحد ذاته؟ كل الشكر لحضرتك للمرور وطرح الرأي.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هيفاء حيدر - كاتبة وناشطة يسارية نسوية - في حوار مفتوح القراء والقارئات حول: دلوني على الدين كي أتبعه. / هيفاء حيدر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خامنئي وکذبه ألذي يحطم بعضه! / نظام مير محمدي
- شعارهم: (سوريا لم تعد لكم) / كاظم فنجان الحمامي
- طوفان الأقصى 651 - العدوان الإسرائيلي على سوريا - الدروز، ال ... / زياد الزبيدي
- الخزي والعار لجرائم الظلاميين ورعاتهم / الحزب الشيوعي السوري
- متى تستفيق شعوبنا؟ / احمد موكرياني
- ما العمل؟ / طارق فتحي


المزيد..... - فيديو متداول لحشود -عشائر سوريا- بطريقها إلى السويداء.. ما ح ...
- هل يُحوّل نظام الطائرات المسيّرة الأوكرانية الحرب إلى -لعبة- ...
- تقرير يكشف: إسرائيل تسعى للحصول على دعم أميركي لنقل فلسطينيي ...
- إحدى -أقسى عقوبات- أوروبا: خفض سقف سعر النفط الروسي
- 7 أسباب وراء التقلبات المزاجية.. كيف تتحكم فى انفعالاتك
- ما دلالة تحريم شرب القهوة في أعراف العشائر السورية؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هيفاء حيدر - كاتبة وناشطة يسارية نسوية - في حوار مفتوح القراء والقارئات حول: دلوني على الدين كي أتبعه. / هيفاء حيدر - أرشيف التعليقات - رد الى: حارث العاني - هيفاء حيدر