أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإسلام والعنصرية وجهاً لوجه (جزء رابع): / بشاراه أحمد - أرشيف التعليقات - الأخ وليد بيداويد ... مهلاً - بشاراه أحمد










الأخ وليد بيداويد ... مهلاً - بشاراه أحمد

- الأخ وليد بيداويد ... مهلاً
العدد: 651477
بشاراه أحمد 2015 / 11 / 13 - 13:39
التحكم: الحوار المتمدن

على الرغم من أن تعليقك لم ينشر لمخالفته القواعد, إلَّا أننا تقدمنا برجاء للتحكم في إدارة الحوار المتمدن لنشره على الرغم من محتواه الذي نراك تكرر فيه دون التمكن من الخروج من الدائرة المغلقة التي أدخلت نفسك فيها بحمية عنصرية جاهلية حادة.

نأمل أن تتم الموافقة على نشر تعليقكم, وعندها سوف نرد على الجديد فيها إن وجدنا فيه ما يفيد الموضوع والقراء في آن معاً

تحية طيبة للقراء الكرام


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام والعنصرية وجهاً لوجه (جزء رابع): / بشاراه أحمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب
- من يوميات الغياب : فخورة بك بما قدمتَ - 52 / مريم نجمه
- ليس وقتا ضائعا / بلقيس خالد
- الواحد المتعدد / مقداد مسعود
- تعدّد الأحزاب التركمانية في أربيل: تعددية سياسية أم تشتت يقو ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري


المزيد..... - مجلس الأمن يصوت لصالح الخطة الأمريكية بشأن غزة.. ماذا نعرف ع ...
- المفاوضات السورية الإسرائيلية وصلت إلى طريق مسدود.. تل أبيب ...
- ألمانيا تمطر شباك سلوفاكيا بستة أهداف وتتأهل لمونديال 2026
- وزير داخلية ألمانيا لـDW: حق اللجوء مكفول لكن يجب مكافحة سوء ...
- لماذا يحب البعض الطعام الحار حتى لو كان يؤلمهم تناوله؟
- غزة مباشر.. اعتداءات بالقطاع والضفة ومجلس الأمن يقر مشروع ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإسلام والعنصرية وجهاً لوجه (جزء رابع): / بشاراه أحمد - أرشيف التعليقات - الأخ وليد بيداويد ... مهلاً - بشاراه أحمد