أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من يقرر صناعة مستقبل عالمنا العربي ؟ / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - تعليق - nasha










تعليق - nasha

- تعليق
العدد: 651045
nasha 2015 / 11 / 11 - 07:51
التحكم: الحوار المتمدن

ابدعت استاذ وليد عاشت ايدك.
بالاضافة الى ما اوردته في مقالك استاذ وليد هنالك ملاحظتين مهمتين حو الشأن الثقافي وهما.
اولاً نحن نستهلك الثقافة ولا ننتجها تماما كما نستهلك التكنولوجيا ولا ننتجها لان روح المبادرة والابداع والثقة بالنفس معدومة . نحن نقلد المطروح امامنا ونحيي القديم المحلي ولا نبدع جديد .
ثانياً حتى تقليد الفكر المطروح على الساحة العالمية يكون متأخر دائماً ونكون اخر من يقلد بحيث يكون العالم قد قفز خطوات جديدة ونحن لازلنا نفكر بالحلال والحرام والعيب وما الى ذلك. بالاضافة الى تشويه الفكر المستورد بحجة الخاصية الثقافية والثوابت.
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من يقرر صناعة مستقبل عالمنا العربي ؟ / وليد يوسف عطو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -الاسرة المقدسة- تحقيقات وتعليقات: هنريكس رقم 2 ، إدانة الفل ... / نايف سلوم
- اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب
- من يوميات الغياب : فخورة بك بما قدمتَ - 52 / مريم نجمه
- ليس وقتا ضائعا / بلقيس خالد
- الواحد المتعدد / مقداد مسعود


المزيد..... - مادورو يعلق على تصريح ترامب بشأن إمكانية التحاور
- لماذا أفرج عن ساركوزي، وهل يعيده -شبح- القذافي إلى السجن؟
- 4 أسباب تجعلك لا تتجاهل التثاؤب المتكرر
- روسيا والصين تنتقدان قرار مجلس الأمن بشأن غزة
- -عملية الرمح الجنوبي-.. هل اقترب الغزو الأميركي لفنزويلا؟
- ممثل الجزائر لدى الأمم المتحدة: دعمنا القرار الذي يهدف إلى و ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من يقرر صناعة مستقبل عالمنا العربي ؟ / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - تعليق - nasha