التحية ُ اليوم َ للصغيرة ِ الودودة ِ أولا ً ثم لك يا قاسم!
أن تخرج َ من ذاتها لتعطي من فخرها و كبريائها فتقص جديلتها لتصبح َ جزءا ً من باروكة ٍ على رأس مريض سرطان، هذا أمر ٌ له ما بعده ُ يا صديقي!
أنت َ تنظر ُ إلى إنسان ٍ يتبلور بكامل إنسانيته إلى روح ٍ عرفت معنى الاتحاد الإنساني إلى مارد ٍ عملاق خرج من شرنقة ِ الذات إلى فضاء العطاء!
كل الحب لعائلتك الكريمة و ليكن الحب و العقل عيناها اللتان تريان بهما العالم.
دمت َ بود!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجديلة .. / قاسم حسن محاجنة
|