أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل كان يسوع سارقاً؟ / حسن محسن رمضان - أرشيف التعليقات - الى كاتب المقال - صباح ابراهيم










الى كاتب المقال - صباح ابراهيم

- الى كاتب المقال
العدد: 650409
صباح ابراهيم 2015 / 11 / 7 - 12:21
التحكم: الكاتب-ة

خالق الكون كله بسماواته وارضه وكائناته و مزروعاته بكلمته المتجسد يسوع المسيح لا يحتاج ان يسرق ما يملكه و هو من اوجده بكلمته ، يسوع المسيح كلمة الله التي خلق بها كل موجودات الارض . فهل يحتاج الخالق ان يسرق من ماله ؟
اي كلام تافه هذا الذي تلوكه بكلمات فلسفية عرجاء تريد ان تظهر من خلالها انك فيلسوف زمانك ؟
المسيح هو رب السبت و خالقه ، وهو يريد في هذه القصة ان يعلّم اليهود انه رب السبت و رب العالم كله ، من خلق عيون للمولود اعمى ، يستطيع ان يخلق مزروعات تغطي الارض كلها ، ولا يحتاج ان يسرق بضع حبيبات من القمح ليأكلها كي يشبع منها . كفاك ترهات .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل كان يسوع سارقاً؟ / حسن محسن رمضان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قصائد غزة ضفة ستالينغراد: اشغال عبقرية لمقاوم جديد / احمد صالح سلوم
- قصائد غزة ضفة ستالينغراد: الغريب الذي لم يجد عنوانا / احمد صالح سلوم
- هل اصبح ممثل الأمين العام للأمم المتحدة ، في ملف الصحراء الغ ... / سعيد الوجاني
- سامي المنيس....مسيرة برلمانية / عادل رضا
- كف عن مراقبتي / صفاء علي حميد
- لماذا الهستيريا؟ / نجم الدليمي


المزيد..... - آلاف يتظاهرون في عدة محافظات بالأردن تضامنا مع غزة
- بيسكوف: نرفض أي مفاوضات مشروطة لحل أزمة أوكرانيا
- في حرب غزة .. كلا الطرفين خاسر - التايمز
- مرض الصرع.. أسباب التعرض للنوبات وطرق إدارتها
- بريطانيا.. اتهام امرأة بسرقة 48 صندوقا من البيض
- ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم -كروكوس- الإرهابي إلى 144


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل كان يسوع سارقاً؟ / حسن محسن رمضان - أرشيف التعليقات - الى كاتب المقال - صباح ابراهيم