تحياتي لك. لم يعد أحد يشك بأن برقية الخميني للصدر كانت سببا من أسباب إعدام صدام له. ثم الخميني لم يخاطب الصدر كمرجع إذ خاطبه بعبارة حجة الإسلام والمسلمين مما يعني عدم اعترافه باجتهاده ومن قبيل الأولى بمرجعيته. لم أسمع لحد الآن بدور للخوئي في ذلك ولا أتصور إن له علاقة به، ولكن في حينه كان هناك شعور قوي بأن الشيرازية هم الذين كانوا وراء ذلك أعني جماعة منظمة العمل الإسلامي التي كانت تعمل ضد حزب الدعوة وضد محمد باقر الصدر كما كان معروفا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 11 / ضياء الشكرجي
|