الشخصية العراقية تتصف با لازدواجية كمهاحللها الدكتور الفاضل علي الوردي فلاغرابة أن نرى تألفات بين الأضداد -وقد ذكر لي أحد الأصدقاء وهو (شيوعي سابق ) بأن بعض الشيوعيين في أحدى الدورات الانتخابيه صوتوا للقائمة الشيعية ولم يصوتوا لقائمتهم أحتجاجا على أئتلاف قائمتهم مع قائمة علاوي بالرغم من ان علاوي علماني والحزب الشيوعي علماني كذلك وهذا يدلل على عدم ثبات الشخصية العراقية -مع تقديري لكم وأعجابي بتحليلكم الرائع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخيار الوطني هو الحل ! / وليد يوسف عطو
|