أنا يا أخي لم أتطلع إلى نجاح العصرنة أو التلطيف لحسم قضية التناقض بين السياقين وإنما دعوت إلى إنتصار العلمانية على صعيد الشارع التي بإمكانها أن تعيد المتصارعين إلى الجوامع للتفاهم على خلافاتهم هناك وتركها قبل الخروج من البوابة هذا هو المهم وهو المطلوب وهو ما أقدم عليه الغرب الذي عاني من الكهنوتية وقتا طويلا ربما , أكثر مما عانى منه الإسلام. أنا قلت أن هناك مشكلة حقيقية يعاني منها الإسلام, حتى العنوان كان يؤكد على ذلك بصوت عال .إن لم يحل المسلمون هذه المشكلة سوف يسببون الكوارث لأنفسهم وللآخرين تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
معركة الجوامع لا الشوارع . عائدية الإسلام لمن : للمعتدلين أم للتكفيريين ..؟! / جعفر المظفر
|