إستكمالا لمداخلتي السابقة.. ماذا يحدث لهذا المتدين لو تصورنا نظريا أنه لم يعد هناك مخالفين له علي الإطلاق و أن كل الناس توافقه في كل ما يعتقد ؟.. أظن هذا المتدين سيفقد شعوره بالتميز و لن يكون له قضية فيما بعد و سيجد نفسه فجأة وجها لوجه أمام غيبيات و اساطير دينية لا تصدَّق و لا تعنيه كقضية أو هدف لحياته.. و سيبحث عن مقالك هذا ليقرأه ! و لعل هذا شعورا جزئيا لدي المتدينين القارئين لك.. هم كالحشرات التي تنجذب دائما الى النار لتحترق.. تحياتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سؤال : لماذا تعيش الحياة, وما معناها وما جدواها / سامى لبيب
|