أستاذ سامي.. لعل الدين ذاته كوسيلة لتغيير العالم كما يري المتدين يتحول الي (قضية).. المتدين ينغمس في هذه القضية و ما يرتبط بها من قبلية و صراعات يعيش فيها.. هكذا يكون له تمسك قوي بالدين و يسمي هذا إيمان.. لكنه ليس تمسك قائم علي ما في الدين من غيبيات التي لم يرى منها شيئا.. فهكذا يصنع المتدين هدفا و معني أيضا لوجوده.. بالعيش في صراع مع المختلفين لتحقيق يوتوبياه الدينية.. فيتوحد أيضا مع قضيته الدينية الوهمية.. تحياتى.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سؤال : لماذا تعيش الحياة, وما معناها وما جدواها / سامى لبيب
|