لقد قلناها مرارا وتكرارا Ad nauseam ان القوى الاقطاعية الحاكمة في كردستان العراق هي العدو اللدود للديموقراطية والحداثة وحقوق الانسان. وهذا العداء هو القاسم المشترك بينها وبين كل القوى المنطوية في العملية السياسية, بيمينهم او يسارهم وشيوعييهم البريمريين. ولن تقوم للعراق قائمة الا اذا طهّر التاريخ نفسه برمي كل هؤلاء في مزبلته. وهاذا ما ىسيفعله التاريخ عاجلا او آجلا, وكما فعل مع امثالهم من قبل.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كردستان العراق- قوات الحزب الحاكم تطلق النار على المتظاهرين / هيومن رايتس ووتش
|