أسعدت جدّا بقراءة مقالك وشهادتك . مررت بنفس الطريق الذي سلكته. وبعد تفكير طويل اتّضح لي الضلال الذي أصبت به في فترة من حياتي، غير أنّني صدمت حين انقشع الظلام عن عينيّ وانفجر نور العقل، فاستيقظت من سباتي حين تعمّقت مثلك في دراسة القرآن وحياة محمّد وصورة إله الإسلام. وهنا كانت الطامة الكبرى. شهادتك تشجيع لكل من يحتكم إلى العقل ويصبو إلى التحرّر من عالم الخرافات والأساطير سعيا إلى دخول عصر التنوير. مح التحية والتقدير لشجاعتك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طريقي الى الإلحاد الديني / عبدالحسين عبدالله
|