الزميل العزيز كاوه بيسارانى شكرا على مقالك المهم. قلناها مرارا وتكرارا وطوال السنوات الماضية ان هذه القيادات والقوى الاقطاعية والعشائرية المتخلفة في كردستان العراق غير قادرة بالمرة على بناء نظام مدني ديموقراطي تعددي وعصري. الا ان الاغلبية الساحقة مما يسمى المثقفين او انصافهم من يساريين وشيوعيين قد باعوا ضمائرهم للشيطان وحولوا انفسهم الى ادوات رخيصة لتلميع وتبييض الوجه القبيح لهذه القوى. انه عار ثقافتنا العراقية ودليل دامغ على بؤسها وازمتها وهشاشتها, لكونها ساهمت بابدال ديكتاتورية صدام بمثيلتها من ديكتاتورية المالكي والبرزاني وغيرهم من حثالات الارض. وافر تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
على ضوء التطورات السياسية فى كوردستان هل انتهى عصر الأحزاب القومية الكردية بشكلها المعروف ؟ / كاوه بيسارانى
|