أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - -فلسطين- / مازن كم الماز - أرشيف التعليقات - إلى مازن كم الماز - فؤاد النمري










إلى مازن كم الماز - فؤاد النمري

- إلى مازن كم الماز
العدد: 647627
فؤاد النمري 2015 / 10 / 19 - 07:35
التحكم: الحوار المتمدن

صحيح أن لينين كان مختبئاً في اكتوبر 1917 لكن جماهير العمال والفلاحين بقيادته حطمت البورجوازية المتحالفة مع الاقطاع والقيصرية في العام 1918 وفي العام 1921 هزم 19 جيشاً لأربع عشرة دولة رأسمالية إمبريالية ولقنها درساً لم تنسه وهو استحالة خنق البولشفية في مهدها
وفي العام 1945 كانت دولة لينين الدولة الأقوى والأعلى في العالم وهي التي رسمت خارطة العالم السياسية

أنا أرد على الصديق مازن كيلا ينحدر الفوضويون إلى مستوى الجواسيس التروتسكيين المتعاونين مع المخابرات الرأسمالة الإمبريالية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-فلسطين- / مازن كم الماز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - 1/مقتبسات من كتابنا( النقد العام وصناعة الجهل في ظل نظام الت ... / سعد محمد مهدي غلام
- سؤال كبير وهام / شكري شيخاني
- من واجب موريتانية التزام الحياد في معالجة نزاع الصحراء الغرب ... / سعيد الوجاني
- بين فلسفة الكرة وجمال الأدب: قراءة في عالم «الطريق إلى المرم ... / رائد الحواري
- ما بينَ حِصَارٍ وحِصَارٍ / ريتا عودة
- شرف النزاهة / مصطفى حسين السنجاري


المزيد..... - ترامب: لا ناجين في حادث اصطدام الطائرة بالمروحية فوق نهر بوت ...
- الإفراج عن الدفعة الثالثة من الأسرى الفلسطينيين ضمن اتفاق وق ...
- مغنية راب سودانية.. صوت يصدح أملا في زمن الحرب
- حماس: مستمرون حتى إفراغ السجون الإسرائيلية من الأسرى الفلسطي ...
- تردد قناة وناسه أطفال على الأقمار الصناعية النايل سات والعرب ...
- غزة تشهد إطلاق سراح رهائن إسرائيليين جدد من أمام منزل يحيى ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - -فلسطين- / مازن كم الماز - أرشيف التعليقات - إلى مازن كم الماز - فؤاد النمري