أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اكاذيب عن جورج اورويل-2 / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - رأس الميدوزا - جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان)










رأس الميدوزا - جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان)

- رأس الميدوزا
العدد: 647537
جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان) 2015 / 10 / 18 - 18:38
التحكم: الكاتب-ة

تعليق رقم-1
هذا التعليق الاول في موقع الحوار لافعى من افاعي رأس الميدوزا : مصطفي أبو بكر.

اسلوب كتابة التعليق واضح ولا يحتاج الى ساحر لكي يعرف من هو : مصطفي أبو بكر .

ولكن ما علاقة الصهيونية والتروتسكية هنا.

بالمناسبة , شلالات الشتائم على التروتسكية ( شخصياً انا لا اتفق مع تروتسكي ), تنبع من جماعة
: و البادي اظلم.
وهذا يؤكد صحة توقعاتنا.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اكاذيب عن جورج اورويل-2 / يعقوب ابراهامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بنكيران الخارج من كهوف التخلف والدّال عليها. / سعيد الكحل
- بيان نعي القائد الشيوعي والاممي البارز (د.عمار بكداش) / الحزب الشيوعي الفلسطيني
- ثورة 14 تموز في ذكراها ال 67 في العراق / عامر صالح
- بيان نويهض الحوت تلتحق بشفيق وأنيس... ويصمت صوت الحقيقة / محمود كلّم
- فاليري بريوسوف و الثقافة الأرمنية / عطا درغام
- هوى القلب / زيتوني ماكس


المزيد..... - عودة كائن صوفي عملاق طال غيابه إلى أراضي المملكة المتحدة.. ش ...
- جهاز تتبع وكمين مسلح.. تفاصيل إحباط مخطط مراهق واتهامه بحياز ...
- رئيس العراق: تخلي العمال الكردستاني عن السلاح يرسخ أمن واستق ...
- -خطاب انتحار-.. الداخلية المصرية تكشف تفاصيل عن وفاة برلماني ...
- الصحة: ملايين الملصقات على الأدوية لمنع التزوير ومتابعة صارم ...
- ما الذي يُفاقم العواصف الرملية الخطيرة ويجعلها أكثر خطورة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اكاذيب عن جورج اورويل-2 / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - رأس الميدوزا - جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان)